هل تعلم أن القطة ترتبط بالمكان أكثر من ارتباطها بالأشخاص فلو كانت هناك قطة
تعيش في بيت ثم جاء ساكن جديد فانها تستمر في الحياة معه ...بينما نجد الكلب
ارتباطه شخصي أي اذا ارتبط بشخص فانه لا يفارقه و هو على استعداد للموت في سبيله ...
أنواع الأسماك والبرمائيات والزواحف ذات دم بارد وبعض الضفادع تستطيع
القفز مسافة عشرة أمتار خوفا من الأفاعي ...
عظام الطيور مجوفة وهذا ما يساعدها على الطيران ...
سبع البحر لا ينام أبدا في الماء بل ينام على الشاطئ...
الحوت الأزرق يبلغ طوله 30 قدما ووزنه أكثر ...
طول أنياب الحوت من نوع أبو قرن 180 سم...
يوجد 3500 نوع من الثعابين في العالم من بينها 200 نوع ساما للانسان ...
الصوت المميز الذي يصدره الدلفين لا يخرج من فمه وانما يخرج من فتحة موجودة فوق رأسه ...
الطيور تغير ريشها مرة على الأقل في السنة ...
للنحلة خمس عيون ...
للاخطبوط 8 أذرع وقلبان وعينان ...
لسان القط هو سلاحه الدائم فهو مملوء بغدد تفرز سائلا مطهرا يساعد على التئام جروحه ...
جسم البط والاوز لا يبتل بالماء بسبب وجود بعض الغدد التي تفرز مادة دهنية تغطي الريش ...
المنطقة المحيطة بفم السمكة خالية تماما من الأعصاب لذلك عندما نصطاده بالصنارة لا يشعر بأي ألم ...
الجزء الذي يفرز عرقا عند الكلب هو لسانه ...
هل تعلم أن الأفعى لا تسمع الا انها تعوض ذلك بحساسيتها المفرطة للاهتزازات التي
تحسها عبر الأرض. حتى ولو كانت هذه الاهتزازات ضئيلة للغاية،ومع أن الأفعى لا
تسمع فان ذلك لا يعتبر نقصا فيها، فحواسها الباقية تعوض عن السمع وأكثر، فيشكل
النظر حاسة قوية للغاية، فعيني الأفعى تكونا دائما مفتوحتين فهي تلاحظ فريستها بسرعة
كما أن حاسة الشم عندها قوية، فهي تشم رائحة فريستها عن بعد. كما تتميز الأفعى
بقدرات حسية أخرى كقدرتها على تحسس الحيوانات الأخرى التي تختلف حرارتها
أو برودتها قليلا عن محيطها وهذا ما يمكنها من تحديد موقع الفريسة ومهاجمتها في
الظلام دون أن تراها.
هل تعلم أنه في أنواع الأفاعي السامة، احدى غدد اللعاب هي تنتج مادة تكون سامة
لفريسة الأفاعي بعض الأفاعي لديها سم يكفي لقتل فيل وأخرى لديها سم خفيف ربما
هناك حوالي 200 أفعى سامة من أصل 412 أفعى معروفة يمكن أن تعتبر خطيرة
على الانسان. فوق أنياب الأفعى تماما هناك فتحة تؤدي الى الغدة المنتجة للسم عندما
تعض الأفعى ذات الأنياب الخلفية يسيل السم في الأخاديد الى الجرح الذي فتحه الناب
، الكوبرا النفاثة تستطيع رش السم من نابيها، بنفس الطريقة التي يرش بها الماء من بخاخ
هذه الكوبرا تصوبهما نحو عيون الفريسة ويؤدي سمها الى العمى الفوري.