غير اقراو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال الشاعر محمد العيد آل خليفه :
فلسطين العزيزة لا تراعي
فعين الله راصدة تراعي
حولك بني عدنان جند
كثير العدّ يزار كالسباع
يجود بكل مرتخص و غالي
ليدفع عنك غارات الضباع
بليت بهم صهاينة جياع
فسحقا للصهاينة الجياع
فلسطين العزيزة لا تخافي
فان العرب هبوا للدفاع
بجيش مظلم كالليل غطّى
حيالك كلّ سهل او يفاع
و نحن بني العروبة قد خلقانا
نلبي للمعارك كلّ داعي
لنا في الحرب غارات كبار
و ايّام مخلّدة المساعي
الاسئلة :
البناء الفكري :
1) بم وصف الشاعر الصهاينة؟ و لماذا ؟
2) اشرح : بليت - هبوا - يجود - لا تراعي
البناء اللغوي :1) اعرب ما تحته خط في النص
2) صغ مصدرا صناعيا من : عرب - جند
البناء الفني :استخرج من النّص :
أ) طباقا و بيّن نوعه
ب) تشبيها و بيّن اركانه
الوضعية الادماجيّة :اكتب فقرة تبين فيها واجبات العرب و المسلمين نحو فلسطين المحتلّة معتمدا على الاسلوب الادبي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]السَّـند:
العنوان : مجازر 8 ماي 1945
"... لك الويل أيها المستعمر..! أهذا جزاء من استنجدته فأنجدك ؟ أيَ شعب قتلت ؟ برصاصات غادرة باترة , لتعلم أنه كيفما يكنْ عقابك يبقَ الشعب صامدا, ومتى يصمدِ الشعب ينلْ حريته لا محالة , لولا اليد قصرت بي لطوحت بك في ظلام بهيم . ولكن ممَّ الخوف والفزع ؟ , تقاتلني بالعتاد بقبضة من حديد وعضلات مجدولة , وأقاتلك بفرشاة من لجين في مخبئ بين الجبال حيث يبكي شبابنا بكاء الأبطال فيمطرون لؤلؤا من نرجس لا ينضب يسقي ميادين الشرف ,..وشبابكم أسود في العرين نعام في البراري .
أيا فلول الإستعمار الفرنسي , إن الشعب كاليمِّ كلما سبحْت فيه ازددْت ضياعا وإنَّ أساطيل الشعب بطاقمها واقفة كالطود الشامخ لن تذعن لجبروتك , ومهما يطل الزمان فإنا نوقن بأن النصر قريبٌُ وآتٍِ, فانتظروا أوبتنا وموعدنا ..".
" من إعداد أستاذ المادة "
الأسئلـــة
البنــاء الفكري:
1- اشرح المفردات التالية:
باترة / طوحت /مجدولة/ لجين / كالطود / ينضب
2- استخرج من النص ما يدل على عدم تكافؤ القوى بين الطرفين
3- ما هو نمط النص؟ علل بدليلين على ذلك.
– البنـاء الفني:
إليك الصورة بيانية: "يمطرون لؤلؤا من نرجس " سمّها . علل سبب تسميتها كذلك؟
– البناء اللغـوي:
أ)- أعرب ما تحته خط في النص.
ب)- استخرج إسم زمان و إسم مكان .
– بنـــاء وضعية إدماجية مركبة:
التعليمة:
اكتب في فقرة من خمسة أسطر ، تترجم فيها حوارا بين المحقق القضائي والمجرم, موظفا فيها أسلوب النداء وأسلوب الإستفهام . مراعيا علامات التوقف والإستفهام . موظفا المفردات اللغوية التي تعلمتها
**حظا موفّقا**
ملاحظة : على حسن الخط (1ن) نقطة واحدة *** وعلى التشطيب خصم نقطة
شبكة تصحيح موضوع اللغة العربية .
معايير ، ومؤشرات التصحيح .
البناء الفكريّ: التقدير
1/ شرح المفردات : باترة = قاطعة /مجدولة = مفتولة / لجين = فضة / طوحت =ألقيت / كالطود = الجبل / تنضب= تجف 0.5/0.5/0.5/0.5/0.5/0.5
2/ الفرق 0.5
3/ نمط النصّ : النصّ إنشائي 0.5
أ.الأسلوب إستفهامي .0.5
ب الأسلوب الندائي 0.5.. 3 ن
0.5 ن
1.5 ن
البـــناء الفنّـــيّ :
إستعارة 1 . لحذف المشبه الذي هو الدماء 0.5
1.5 ن
البناء اللغـــــــويّ :
أهذا جزاء : حرف استفهام لا محل له من الإعراب 0.5
هذا : اسمُ إشارةٍ مبنيٌّ على السُّكونِ في محلِّ رفعٍ مبتدأ 0.5
----------------------------------------------
أي : إسم استفهام مفعول به مقدم منصوب وهو مضاف 0.5
شعب : مضاف إليه 0.5
قتلت : فعل وفاعل 0.5
-----------------------------------------------
يكن : فعل الشرط مضارع ناص مجزوم بأداة الشرط 0.5
يبق : فعل جواب الشرط مضارع مجزوم وع ج حذف حرف العلة 0.5
لولا : حرف امتناع لوجود مبني على السكون غير جازم لا محل له من الإعراب0.5
اليد : مبتدأ 0.5
قصرت : فعل وفاعل في محل رفع خبر المبتدأ 0.5
وكل من المبتدأ والخبر واقعة في فعل الشرط لا محل لها من الإعراب.0.5
مم : جار وإسم إستفهام مبني على سكون الألف المحذوفة في محل إسم المجرور وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدم 0.5 0.5 | سم زمان + مكان 0.5/0.5 1 ن
1.5 ن
1 ن
2 ن
1ن
وضعية إدماجية:
المعايير المؤشرات التقدير
الملاءمة المنتج حواري
المنتج يعالج الموضوع
المنتج يحتوي على أسلوب النداء والإستفهام . 02
الانسجام المنتج ملائم للوضعية .
الأفكار مترابطة.
المعجم اللغوي الموظف ينسجم مع الوضعية. 02
سلامة اللغة بناء الجمل سليم.
توظيف قواعد اللغة سليم.
علامات الوقف مستعملة استعمالا صحيحا. 01
الإبداع و الإتقان أصالة التناول و العرض. 01
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
الاختبار الثاني في مادة اللغة العربية المستوى : 3 متوسط
النص :
يا معشر قريش : أنتم سادة العرب ، وأحسنها وجوها ، وأعظمها أحلاما وأوسطها أنسابا ، وأقربها أرحاما.
يا معشر قريش : أنتم جيران بيت الله ، أكرمكم بولايته ، وخصكم بجواره دون بني إسماعيل ، وحفظ منكم أحسن ما حفظ جار من جاره ، فأكرموا ضيفه وزوار بيته ، فإنهم ( يأتونكم ) شعتا غبرا من كل بلد .
فورب هذه البنية لو كان لي مال يحمل ذلك لكفيتكموه ، ألا وإني مخرج من طيب مالي وحلاله ، ما لم تقطع فيه رحم ، ولم يؤخذ بظلم ، ولم يدخل فيه حرام فواضعه ، فمن شاء ( أن يفعل ) منكم مثل ذلك فعل .
وأسألكم بحرمة هذا البيت ألا يخرج رجل منكم من ماله لكرامة زوار بيت الله ومعونتهم إلا طيبا، لم يؤخذ ظلما ولم تقطع فيه رحم ، ولم يغتصب .
الأسئـــــــلة
البناء الفكري :
في الخطبة ثلاثة أفكار رئيسة حددها (أعط لكل فقرة فكرة )
هات مرادفات الكلمات التالية من النص : عظمة ومكانة ، عقولا ، جماعة ، يكفي
البناء اللغوي :
أعرب ماتحته خط في النص
ما وظيفة الجمل التي بين قوسين في النص
البناء الفني :
جاء في نص الخطبة قول الخطيب :
أنتم جيران بيت الله ، أكرمكم بولايته ، وخصكم بجواره .
........ ألا يخرج رجل منكم من ماله......إلا طيبا.
ما هو الغرض البلاغي من كل جملة
الوضعية الإدماجية:
على ضوء ما درسته في فن الخطابة وأسلوبها ، أخطب في زملائك التلاميذ حاثا
إياهم على بذل الجهد من أجل تحقيق النجاح
لنا صاحبٌ هو أَعظمُ الأصحاب نشاطا، و أوفرهم جدا، و أكثرهم ميلا إلى الزِّراعة، و قد رزقه الله ضيعة واسعة، فانْقطعَ لها، و تفنَّن في إصلاحها، و أنشأ في جانب منها الحَبَّ و القطن و القصبَ، وزرعَ في جانبٍ آخر أنواعَ الخضر المختلفةِ، و غرسَ في قسمٍ واسعٍ حديقة للبرتقال و الليمون و التُّفاح و النَّخيل، و زانها بألوانٍ من الأزهار تتألق في أغصانها تأَلق الأحجار الكريمة في التٍّيجان المرّصّعة، و أجرى المياه حول الأغراس كّلها، و لم يترك بقعة جَدبة، و لا أرضًا صُلبة إلاَّ هزَّ تربَتهَا، و أَحْيَا مواَتها، فاسْتحالت ضيعتهُ روضة من رياض الجّنة، تفيضُ أزهارًا و ثمارًا و تسيلُ عيوًنا و غدْراَنا. و أعجبُ ما يرو ق في تلك الجّنةِ الزّاهرةِ منظرُ المياهِ المتدّفقةِ التي تدورُ حول الأشجار كأنها عقودٌ و قلائدُ، و تتلوَّى في سيرها، وتدّفقها كما تتلوّى الحيّات المذعورُة الهائمة على وجهها، ثمّ تتلاَقى في أطرافها، فتكوِّنُ بركًا صغيرًة مستديرَة، يَحُفُّ بها العُشبُ الأخضر كما تَحُفُّ الأهداب بالعيون.
و يزيدُ في بَهَاءِ الحديقةِ وَفِتنتِهَا منظرُ الشَمسِ سَاعَة الأَصيلِ و قد تعلق قرصهَا متوهجًا كاللَّهبِ الأحمر، ينُثرُ تِبْرَهُ في الفضاءِ، و يرسلُ أنوارهُ على أعالي الأشجار، فتَتسَاقط من بين الأغصان كأّنها الدّنانيرُ المبعثرُة. فما أسعدَ صاحَبنا بتلك الجّنةِ السّاحرة ! و ما أَهنَأهُ بذلك النَّعيم المقيم ) ! مصطفى لطفي المنفلوطي – بتصرف (
الأسئلـــــة
الجزء الأول12) ن(
أ- البناء الفكري : (06 ) : 1 كيف و صف الكاتب صاحب الضيعة ؟
: 2 ما الأعمال الجادة التي أنشأها صاحب الضيعة؟
: 3 اشرح الكلمات الآتية : جَدْبَة ، استحالت ، يَحُفُّ.
ب- البناء الفني (02) - 1إلى أي نمط ينتمي الّنص؟
2 - استخرج من النص صورة بيانية و اشرحها .
ج- البناء اللغوي : (04) - 1 أعرب ما تحته خط إعرابا تفصيليا.
- 2 ادخل على الجملة التالية فعلا من أخوات ظن واضبطها بالشكل الصحيح
( الأزهار تتألق في أغصانها )
الجزء الثاني : الوضعية الإدماجية : (
في يوم من الأيام قمت بزيارة إلى الريف، فشاهدت فلاحًا يعمل في حقله
. اكتب موضوعًا لا يقل عن عشرة أسطر، تصف فيه ذلك الفلاح مستعيًنا بما قرأته في هذا الّنص مع توظيف :
- الأسلوب الأدبي - جملة مصدرة بفعل من أفعال الشروع
تمنياتي لكم بالنجاح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]المستوى: الثالثة متوسط
المدة: ساعتان
اختبار الفصل الأوّل في اللغة العربية
الكتاب
السند:
الكتاب حاجة معنوية ضرورية في الحياة، ولكن كم هم هؤلاء الذين يشعرون بهذه الحاجة؟ وكم هم هؤلاء الذين إذا لاح لهم فراغ في أوقاتهم ملئوا هذا الفراغ بالكتاب. رحم الله الأقدمين الذين كانوا يقدّسون الكتاب، ويتّخذونه أداة تمتّع عقولهم وأرواحهم، حقا إنّ الكتاب المفيد هو من مصادر الثقافة الجادة،وملتقى الآراء السديدة، ومجمع الأفكار السبيلة،وعالم تلك الشخصيات التي نجلس إليها في أوجّ رفعتها وعطائها.
أيها التلميذ كن مطالعا، (ولا تترك عقلك معطّلا من المطالعة)، لأنّ المطالعة وحدها هي التي تصلك بالعالم وتطوّره وتقدّمه، فإذا أهملتها كنت مثل من انقطع عن الركب المتحضّر، ووقفتَ حيث أنت جامدا، ولا أظنّك تحبّ أن تكون في الحياة جامدا خامدا.
يوسف محروس- المطالعة العربية
الأسئلة:
- البناء الفكري:6ن
- هات فكرة عامة للنص.
- كيف يعتبر صاحب النص الكتاب؟
-هات مرادفا للكلمات الآتية: لاح- يقدّسون - السديدة.
- البناء الفني:ن2
- استخرج من النص:
أ -محسّنا بديعيا وبيّن نوعه.
ب- أسلوبا إنشائيا وبيّن نوعه.
- البناء اللغوي:ن4
- حوّل ما بين قوسين إلى جمع الإناث.
أكمل بما يناسب الجدول:
م- صريحا م- ميميا لفعل غ ثلاثي م- صناعيا اسم فاعل اسم مفعول
- الوضعية الإدماجية:8ن
{الكتاب نعم الجليس والأنيس ساعة الوحدة}
* حرّر فقرة وجيزة تتحدث فيها عن فوائد الكتاب مبينا كيفية الاستفادة من مطالعته.